الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

السلامة من المرور


دائما ما نسمع بكلمة النظام. ماذا تعني لنا هذه الكلمة ؟ وهل هي مهمة في حياتنا؟ النظام يحمل مبادئ عظيمة وأهداف سامية ومعاني كثيرة فهو يدخل في مجالات عديدة في حياتنا بل وفي كل صغيرة وكبيرة إذا أردنا له ذلك, فبه تصبح الحياة جميلة وذات قيمة , وبه تعرف مالك وما عليك تجاه الغير. وبما أن هذا الأسبوع هو أسبوع المرور الخليجي والذي يحمل شعار :/( احذر أخطاء الآخرين) فيجب علينا الالتزام بجميع الأنظمة المرورية والتي تساعد الفرد والمجتمع على السلامة أثناء قيادة السيارة من حيث عدم السرعة , أو التجاوزات الخاطئة والوقوف الخاطئ , أو قطع الإشارة وغيرها من المخالفات المرورية المريرةوكذلك يجب علينا التعاون مع رجال المرور والأخذ بنصائحهم وإرشاداتهم . فلنبدأ من الآن ولنصحح جميع أخطائنا لكي نعيش في سعادة وسلامة ولنقي أنفسنا من شر الحوادث بإذن الله.

سلامة المرور أو الأمن الطرقي على الطرق هي وسيلة لقيادة أمنة على الطريق لضمان سلامة الأشخاص من الحوادث التي تسبب الاصابة الاعاقة أو الموت في الكثير من الأحيان













 
 

نظام التشغيل


الحواسيب الحديثة متعددة الأغراض، شاملة الحواسيب الشخصية والحواسيب العملاقة(mainframes)، لها نظام تشغيل ليشغل باقي البرامج مثل التطبيقات البرمجية comme windows. تشمل الأمثلة على أنظمة تشغيل الحواسيب الشخصية ميكروسوفت ويندوز، لينوكس، ماك أو.إس(داروينويونكس.

المستوى الأدنى من أي نظام تشغيل هو نواته. هذه هي الطبقة الأولى من البرمجيات التي يتم تحميلها في الذاكرة عند إقلاع النظام أو بدء التشغيل. توفر النواة إمكانية الوصول إلى الخدمات المركزية الشائعة الأخرى لكل برامج النظام والتطبيقات. هذه الخدمات تشمل(وليس فقط): جدولة المهام، إدارة الذاكرة، الوصول للقرص، والوصول لأجهزة العتاد.

كما هو الحال بالنسبة للنواة، فإن نظام التشغيل كثيرا ما يزود ببرمجيات نظام لإدارة واجهة المستخدم الرسومية (بالرغم من إدماج ويندوز وماكينتوش لهذه البرامج في نظام التشغيل). وأيضا أدوات لمهام مثل إدارة الملفات وإعداد نظام التشغيل. في أحيان كثيرة يوزع مع نظام التشغيل برمجيات ليست لها علاقة مباشرة بالوظائف الأساسية لنظام التشغيل، ولكن من يوزع نظام التشغيل وجد فائدة في توزيعها معه.







يوم الاتحاد الثالث والأربعين

2 ديسمبر


أبث إليكم صدى موضوعنا ،2 ديسمبر 1971، هو تاريخ اتحاد الإمارات، تمر علينا الذكرى الثالثة والاربعون لقيام اتحاد دولتنا الحبيبة دولة الإمارات العربية المتحدة ووالدنا وقائدنا زايد الخير وباني دولتنا صانع مجدها وعزها وشموخها بعيداَ عنا بجسده بعد أن أختاره الله إلى جوار ربه راضيا مرضيا كنت لنا أبا وقائدا و رحل عنا مجدا خالد اما أصعب اللحظات ونحن نحتفل بذكرى يوم الاتحاد الاتحاد ووالدنا وباني الإمارات وصانع مجدها وعزها وشموخها بعيداً عنا، إن ما خلفه رائد بلادنا وبانيها عظيم وجليل فالاتحاد الذي بني على التسامح والتميز، لقد بنى الشيخ زايد –رحمه الله- شعباً وبلداً ، حتى غدت دولتنا الفتية منارة بين الأمم
وطني مهد الرسالات يشع فيه نور الإيمان فأنت نور يستضيء بنوره كل الأوطان ، وطني الغالي وطن الحب والوفاء والإخلاص والتلاحم ، وطني وطن الإيمان و الأمن وطن السعادة والعطاء وطن الكرامة والمجد ، أشرق يوم عيدك الوطني فأضاء كل بقعة في دولتنا الغالية فيومك ليس كسائر الأيام فهو يوم الخلود والعز والوفاء يوم سجله التاريخ على مدى الأعوام .
 
 
 
 



 

الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

نقرأ نبدع


 القراءة هي حياة أخرى تمنح للإنسان، توسّع له آفاق المعرفة والثقافة، فتتوسع مداركه في التعامل واتخاذ القرارات، فتجد المثقف يُحب الناس سماع رأيه والأخذ به؛ لأنّه يعلم أكثر مما يعلم الكثير. وقد حث الإسلام على القراءة، بل نَزَل الوحي كله على قاعدة اقرأ فكانت "اقرأ باسم ربك الذي خلق" وإنّ أول ما خلق الله هو القلم.  وقد سميت أمة الإسلام (بأمة اقرأ) وستقرأ يومًا بإذن الله. اجعل من القراءة وردًا يوميًا لك، وانتقي الكتب التي تفتح لك سُبل الحياة وتعرفك على قوانينها، التي تصف لك قواعد المعاملات مع الناس، وكتبٌ لما تهواه وتتخصص به، فقد قيل أنّ الثقافة هي معرفة شيء عن كل شيء وكل شيء عن شيء، أي بمعدل أن تقرأ خمسون بالمائة في مجال تخصصك، والنصف الآخر في مجالات متعددة. اصنع لنفسك عالم جديد، ولتبدأ القراءة ولتستمتع.

 
 
 
 
 

يوم العلم



العلَم ليس مجرد قطعة قماش عليها أربعة ألوان، بل هو رمز يعيش في النفوس والوجدان، نبذل الغالي والنفيس ليبقى مرفوعاً خفاقاً، هو ما يميزنا بين الشعوب، هو ما يعني أننا ننتمي إلى هذه الأرض الطيبة، هو شعار يربطنا بهذا الوطن، علم يرفرف عالياً، ليؤكد للقاصي والداني أن هذه البقعة من العالم هي دولة الإمارات العربية المتحدة، الدولة التي أقامت أهم وأصدق وأقوى كيان وحدوي على وجه المعمورة.

عندما تحتفل الإمارات حكومةً وشعباً بيوم العلم في كل مدنها وقراها، بساحلها وصحرائها وجبلها، فإنما توجه رسالة إلى الجميع أن هذا الشعب لحمة واحدة مع قيادته الرشيدة، رسالة لا بد أن يفهمها القريب والبعيد أن هذه الدولة المعطاء التي أسسها المغفور لهم بإذن الله شيوخنا الكبار، وُلدت قوية، وأن كل هذا التلاحم الشعبي الذي نلمسه في كل عام في المناسبات الوطنية، ما هو إلا اعتراف بفضل زايد وراشد وإخوانهما المؤسسين الذين وضعوا اللبنة الأولى لهذا الصرح الذي بات مثالاً للوحدة الحقة.